تدعم "مجلة بحوث في التربية الفنية والفنون" تطوير، وتطبيق عملي للمعايير الأخلاقية المتسقة في جميع أنحاء مجتمع النشر العلمي العالمى. وتتبنى المجلة کافة القوانين الأخلاقية المُلزمة الصادرة عن لجنة أخلاقيات النشر Committee on Publication Ethics (COPE) سعيا للإنضمام لعضويتها. وتتقصى هيئة تحرير المجلة بدقة طبيعة الأبحاث المقدمة وفقاً لمخططات اللجنة في حالات سوء السلوک في البحث والنشر، مما يمکّن المجلة من الالتزام بأعلى المعايير الأخلاقية في النشر.

حقوق الملکية الفکرية:

تتبنى "مجلة بحوث في التربية الفنية والفنون" المعايير القياسية لإحترام حقوق الملکية الفکرية. وتتخذ هيئة التحرير کافة الإجراءات المتاحة لديها لضمان خلو أى مادة مقدمة للنشر من أى إشکالية خاصة بحقوق الملکية الفکرية على النحو التالي:

-  يقدم الباحث إقرارا کتابيا بأن البحث المقدم لم يتم نشره فى أى مجلة علمية أخرى، وان البحث المقدم للنشرليس قيد التحکيم في أى مجلة علمية أخرى وقت تسليم البحث للمجلة.

-  المواد البصرية المتضمنة في متن البحث يجب أن تکون ملکا للباحث نفسه. فإن لم تکن کذلک، يجب أن تکون مصرح بإستخدامها بشکل عام (Open source). فإن لم تکن کذلک، يجب أن يکون لدى الباحث تصريح شخصى بإستخدمها. فان لم تتوفر الحالات السابقة، فإنه يحظر إستخدام تلک المواد البصرية داخل المجلة، وتکون تحت مسؤلية الباحث.

-  لهيئة التحرير أن تستخدم کافة الوسائل المتاحة لديها للتأکد من أن الاستشهادات المستخدمة في البحث قد تمت بالشکل القانونى، وأنها لم تتعدى النسبة المتفق عليها وفقاً لکود أخلاقيات النشر الدولى (اعلاه) والتأکد من خلو النص من أى نوع من أنواع السرقة العلمية (Plagiarism).

-  إن ثبت بالدليل القاطع لدى هيئة التحرير أن النص (المادة المکتوبة . المادة المصورة) قد وقع تحت بنود السرقة العلمية، فإن هيئة التحرير سترفض البحث بأکمله، وتحيل الباحث للمجلس الإستشارى للمجلة (مرفق بأدلة الاقتباس غير القانوي) لتوقيع العقوبة الملائمة على الباحث.